
عامر السعيدي
الثلاثاء 16 فبراير 2021 09:31 مساءً
من مارب..كلما مر يوم تصبح اندفاعة الحوثي أضعف، ينقرض القطيع وتسيح جثثهم في الصحراء، ستصبح نفطا للأحفاد.
أما على أطراف مارب فهناك رجال قّدت أعصابهم من صخور جبال صرواح، لا يوجد في حساباتهم
الخميس 28 يناير 2021 12:48 مساءً
في منتصف يناير، صادفت منشورا لصديق افتراضي مصاب بفيروس كورونا، فهمت من المنشور أن صاحبه في حالة حرجة، أحسست تلقائيا وكأنني أعرفه من قبل الزمن رغم أنه لا توجد بيننا معرفة ولا أي نوع من التواصل،
الجمعة 06 يناير 2017 11:46 مساءً
ليس مجرد صوت يا عمار، بل خرير ساقية تنحدر من أعالي الفردوس، صوتك أكثر من غنائي، أكبر من دهشة، و أقرب من وشوشات حبيبين في هدأة وسكون ليلة مقمرة.
لقد ذهبت بالقلوب بعيدا، و أخذت بشغافها كما لو أن
الأربعاء 01 أبريل 2015 04:47 مساءً
يعتقدون أن هذا القصف لا يهمنا أو أنه يسعدنا
يتهموننا بالخيانة والعمالة أو التواطؤ في أحسن الأحوال
لا يكفون عن جرح وطنيتنا حتى ونحن نلوذ بالصمت ونستسلم لأحزاننا
أيها المزايدون .. أيها
الاثنين 14 يوليو 2014 05:56 مساءً
كم أشعر بالشفقة عليك والحزن من أجلك وأنت تضع نفسك في كل هذا الحرج ,,
ولكن حين لا تكون الأخلاق معيارا فكل شئ سيكون ممكنا أو بالأصح تافها ,,قلتُ الأخلاق وأنا هنا لست بصدد أن أعلمك درسا في الأخلاق
الثلاثاء 12 نوفمبر 2013 10:32 مساءً
خذلتني ورحلت هكذا بدون مقدمات .. لماذا فعلتها يا صديقي؟
على مدى عام في ساحة التغيير بما فيه من ذكريات ملونة.. كنت انت وحدك أنا.. كان قلبك مفتوحا أمامي على مصراعيه تماما كما كان قلبي
الثلاثاء 15 أكتوبر 2013 08:11 صباحاً
لا يوجد شيء اسمه عيد والمناسبات الدينية ليست مواسم للأفراح والأصل أن الحكمة من العيدين في تراثنا هي اجتماعية وليست احتفائية بمعنى أن المناسبة كانت من أجل ترابط المجتمع ورفع الوعي الانساني
الثلاثاء 01 أكتوبر 2013 09:24 مساءً
الوداع طعنة ابتدعها الوطن .. والغربة انتحار بدمعة أمّ أضعف من التحنان ..
أما الموت فهو الحياة في الحب بعيدا عن المحبوب .
لعل الحقيقة لم تخلق بعد وربما كان الحب أول محاولة فاشلة لتكوينها .
ولكن
الخميس 19 سبتمبر 2013 09:10 صباحاً
ذاكرتي مكتظة بذكريات الزمن المهزوم .. بإمكاني أن أنقل لكم مشاهدا دراماتيكية مثيرة وصورا باذخة الوجع والحزن لكن ينقصني الوقت وكثير من الحياة والأمل ومساحة ظل تتسع لجرح .
أتذكر جيدا ذلك
الجمعة 21 يونيو 2013 02:23 مساءً
لقد بدأت يا أمي أصدق أنني شاعر فعلا .. ليس لأني قرأت صباح اليوم قصيدتين على جمهور أكثر من رائع لا يعرفني منهم غير ثلاثة .. ولكن لأن الكثير جدا ممن لهم علاقة وطيدة بالشعر يقولون لي ذلك ويجزمون