
احمد عبدربه علوي
الخميس 21 يناير 2021 08:38 مساءً
إلى اين نحن ذاهبون
والى اي مدى نحن جادون في إعادة بناء وطننا ولماذا تبدو نوايا البعض غير خالصة لوجه الله والوطن في ظل تلك
الأوضاع السياسية الراهن التي نمر بها وهل صحيح اننا معرض ن
الأربعاء 20 يناير 2021 08:52 مساءً
لابديل عن التوافق بين مختلف القوى السياسيه بنوايا سليمه التي تمثل شرائح معتبره من الشعب اليمني شاركت بصوره او بأخرى في انطلاق الثورات الصحيحيه الهادف بما تحمله لبلادنا الغد من امال في أمن
السبت 16 يناير 2021 09:53 مساءً
كثيرا ما تأملت الايه العظيمة ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم وماتحمله تلك الايه من حكمه ومفاتيح مهمه لتغيير حياة الإنسان إلى الأفضل بالتالي إلى تطوير المجتمع ككل.. فالتغيير الذي
الاثنين 11 يناير 2021 12:06 مساءً
عدد كبير من حملة الدكتوراه والماجستير لا يعملون وعاطلين بسبب الحروب المتتالية في البلاد منذ رحيل الاستعمار الاجنبي في نهاية عام 1967م مسألة تدعو للدهشة فكثير من هؤلاء لابد ان يكونوا خبرات
الأحد 10 يناير 2021 02:06 مساءً
هل لدينا خطة مدروسة لمعالجة كافة الأوضاع الراهنة في الجهاز الإداري للدولة لمعالجة محاربة الفساد بالرقابة والمتابعة والتقييم لكافة المسئولين ، القائمين على ادارة أجهزة ومؤسسات الدولة وذلك
الخميس 20 يونيو 2019 03:24 مساءً
شجعني للكتابة اليكم بهذا الموضوع حرصكم الدائب على الصراحة وقول كلمة الحق والانصاف وسيادة القانون , والموضوع الذي اود الكتابة عنه من خلال صحيفة (عدن الغد) فيما يتعلق بقرار الأخ وزير الخدمة
الأربعاء 27 يونيو 2018 10:43 صباحاً
ليست دعوة الشعب إلى تحمل المسؤولية الا عنوان الديمقراطية فاذا كانت الديمقراطية هي حكم الشعب بالشعب لصالح الشعب فأن أهم أركانها ان يتحمل الشعب مسؤوليته الكاملة في حكم نفسه وتدبير شؤونه ورعاية
الاثنين 25 يونيو 2018 11:25 صباحاً
بسلامة الله ورعايته عاد الأخ رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي (أبو ناصر) إلى أرض الوطن لتطمئن القلوب ولتذهب الهواجس إلى غير رجعه ولتخرس ألسنه السوء والتآمر التي لا تريد خيرا لهذا الوطن الذي
الأربعاء 16 مايو 2018 09:35 صباحاً
لا يشك احدا ان هناك دولا معروف تتامر علينا لا تريد لبلادنا الخير والامن والامان والاستقرار .. والنهوض بل تريد تكرار ما فعلته في السابق في لبنان والن ان الدول صانعه الارهاب تؤويه وتشجعه وبعد
الأحد 13 مايو 2018 12:45 مساءً
يعتبر ارتباط مخرجات التعليم باحتياجات التنمية الاقتصادية والاجتماعية بديهيه ضمن أدبيات التنمية فهذه المعادلة تجسد في النهاية طلبا فعالا على القوى العاملة يقابله عرض يتناسب وطبيعة هذا الطلب