سامي الكاف - - - - - - - - - - - - يبرع عدد ممن ينتمون إلى المشهد السياسي في اليمن، بشماله و جنوبه، بما في ذلك ممن ينتمون إلى النخب المثقفة، في الحديث عن معاناة الشعب اليمني بسبب الأوضاع الكارثية

الصنعاء سامي الكاف - - - - - - - - - - - - - - الكتابة عن و حول الحوثيين سواء تسكن أنت في صنعاء أو كانت هي تسكنك، سيان الأمر حتى لو كنت ابنها أو أحد المقيمين فيها، ستبدو كعابر سبيل تائه أو متردد تسير فوق

  استهداف مطار عدن المدني، على هذا النحو الإرهابي الجبان، الذي حدث اليوم الأربعاء ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٠، دليل دامغ على أن الفاعل يدرك تماماً أن أي محاولات تهدف إلى السير في طريق لم صفوف اليمنيين

      سامي الكاف       * قبل بضعة أسابيع سيطر الولد الذهبي على المشهد الإعلامي في الأرجنتين سيطرة لافتة للأنظار. لقد تم اختيار دييغو ارماندو مارادونا مدرباً للمنتخب الوطني لكرة

  سامي الكاف - - - - - - - - - - - * من الواضح تماماً، بعد مرور أكثر من عام على توقيع اتفاق الرياض، أن هناك من لا يريد تنفيذه، ربما لاعتقاده أن أمر تنفيذه سيضع نهاية لمشروعه، أو لعله سيضعه في مفترق طرق:

  لماذا يجنح كثيرون إلى نشر الكراهية بين الناس؟ هل ثمة دوافع لفعل ذلك (أخلاقية، دينية، مرضية) ؟ ما هي النتائج المترتبة على نشر الكراهية بين الناس؟  أمس "طردت #بلجيكا خمسة نشطاء دنماركيين

  سامي الكاف ليس العديد من المسلمين، وحدهم، من يعتقدون انهم وكلاء الله في الأرض، و وفق ذلك يتصرفون.ثمة عديد مسيحيين و يهود يعتقدون بذلك و وفقه يتصرفون. هم أيضاً يعتقدون انهم وكلاء الله في

  قال بصوت مرتفع: "يجب أن يحترموا معتقداتنا". و أضاف، برفع أحد حاجبيه، بطريقة فيها خبث: "مش هم يقولوا انهم يحترمون معتقدات الآخرين. خلاص لازم يحترموا معتقداتنا ولا يسيئوا لنا". ثم ذهب، و يذهب كل

أولاً :   أعلن تضامني المطلق مع رئيس الجمعية اليمنية للإعلام الرياضي السابق، الزميل بشير سنان، بعد إعلانه، في بث مباشر على صفحته الشخصية في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن حياته و حياة

  ------------- قام أحدهم وكتب اسمه على جبل صغير على سواحل عدن. حدث هذا قبل أيام فائتة. أثار هذا الفعل الطائش، و هو طائش فعلاً، حنق كثيرين؛ إلى درجة وصل معها الأمر أن قام بعضهم في مواقع التواصل