
احمد علي القفيش
الجمعة 26 فبراير 2021 01:29 صباحاً
هل فكرنا كشعب يمني في طبيعة الحرب التي تعددت وتعدد أطرافها والانقسامات التي جعلتنا نهتم بمتابعتها ونتعصب لطرف ضد الآخر ونضحي بأنفسنا وأولادنا وما نملكه في مواجهة الطرف الآخر الذي نعتبره عدو
الثلاثاء 23 فبراير 2021 09:52 مساءً
من غير المعقول أن نراهن على الشرعية المكبلة من قبل التحالف والتي فرض عليها القبول والأعتراف بحكومة ورئيس حكومة وتشكيلات عسكرية لا تعترف بها ولا تخضع لها كما أن الرهان أيضاً على التحالف الذي
الجمعة 29 يناير 2021 12:20 مساءً
عندما أقرأ لبعض الإعلاميين وهم يتحدثون عن الحكومة ويصفونها بحكومة المناصفة أتعجب على مرحلة الإستغفال التي وصلوا لها والتي لا تمرؤ على شخص أمي لا يقرأ ولا يكتب ولكنك إذا سألته ماذا يساوي أربعة
الأحد 24 يناير 2021 09:00 صباحاً
تبخرت كل الوعود والأمال التي كان ينتظرها المواطنيين وأستبشروا خيراً بعودة الحكومة إلى عدن وتوقع الناس بأن إعلان الحكومة سينهي الإنقسام وأن العودة من أجل إصلاح الأوضاع وصرف المرتبات وتحسين
السبت 07 نوفمبر 2020 11:05 صباحاً
تجار الحروب والأزمات دمروا اليمن وباعوه لأيادي خارجية تعبث به وتستبيح كل شيء فيه وأصبحوا مخبرين يعملون مع سفراء دول عربية وأجنبية يجوبون عدد من العواصم والبلدان ويمتلكون شقق فاخرة وهم إلى
السبت 07 نوفمبر 2020 11:04 صباحاً
تجار الحروب والأزمات دمروا اليمن وباعوه لأيادي خارجية تعبث به وتستبيح كل شيء فيه وأصبحوا مخبرين يعملون مع سفراء دول عربية وأجنبية يجوبون عدد من العواصم والبلدان ويمتلكون شقق فاخرة وهم إلى
الأربعاء 02 سبتمبر 2020 01:17 مساءً
منذ أن بدأت التسريبات عن صفقة القرن الذي يعتبرها الأمريكان خارطة سلام للشرق الأوسط بالتزامن مع زيارات الرئيس الأمريكي ترامب إلى إسرائيل وإعلان القدس عاصمة لإسرائيل ثم أتجه إلى عدة عواصم
السبت 29 أغسطس 2020 09:32 صباحاً
يتحدثون عن شهداء القصف الجوي بألفاظ منحطة ومقززة ويصفون المجزرة البشعة وأشلاء الأبطال الذين قالوا هذه بلدنا ونحن أسيادها ولا سيادة للأجنبي علينا وفوق ترابنا بالمقلقل.
ويصفون أبطال الجيش
الجمعة 28 أغسطس 2020 05:46 صباحاً
سبق الإعلان قبل أشهر عن الإدارة الذاتية من قبل المجلس الإنتقالي والذي قوبل برفض قوي من الرئيس هادي وحكومة الشرعية أدى إلى التصعيد العسكري وتفجير معركة الفجر الجديد كما أسمتها الشرعية.
وقد
الأحد 23 أغسطس 2020 12:56 صباحاً
هناك مسألة مهمة اود طرحها وهي مصادر المعلومات وصحتها فمع إتساع وسائل النشر التي طغت على الكتاب ودور النشر والصحف التي كانت تحرص على نشر المواضيع المتنوعة في شتا المجالات الدينية والسياسية