هاهم الأصدقاء والزملاء يتقاطرون - في عَجَلةٍ عجيبة - الى حديقة الموت . بعضهم عن مرض .. وبعضهم عن وَهَن ..
ما أبشع الحروب وما أقبح من يشعلها ويتلذذ بمعاناة وقهر من يعيش وقائعها ويكابد كل مآسيها ..هنالك أنواع شتى
وهذا ما هو واضح وجلي وطالما ان الحجر من الارض والدم من الرأس فالأمر لا يهم احد على الطلاق كون القتلى هم في
المؤسسة الاقتصادية من بين المرافق التي تدار بحنكة رجل مسؤول، فمنذ أن تسلم العميد سامي السعيدي هذه المؤسسة،
تمر الأيام والأشهر على وعود وردية اللون ، وحقن " مخدرة " لأمتصاص الشارع والوسط الرياضي في مديرية خورمكسر في
العنوان أعلاه للكاتب والمفكر الفرنسي أوليفيه روا الذي عنون كتابه بعنوان ” الجهل المقدس ” ، وتحدث فيه عن
هناك اشخاص اثرياء،، وقد يكونوا غير ذلك لكنهم عايشين حياتهم في رخاء من خلال التمصلح والارتزاق والنفاق مع من
الموت يحصد الناس في هذه الايام دون وداع أو سابق إنذار .
تفشي الوباء والحميات وكورونا وغيرها من الأمراض
كتب / علي بن شنظور
تابعت منذُ أمس المئات من ردود الافعال في يافع والجنوب بشكل عام بين مرحب بخطوة نجل سلطان
عمار التام
يخوض الجيش الوطني معاركه على امتداد جغرافيا اليمن خلال ست سنوات من المواجهة مع مشروع