

تحذير من تطبيق خطير يسرق بيانات هاتفك

الأحد 07 مارس 2021 12:48 مساءً
(عدن الغد) فهد التركي:
(عدن الغد) فهد التركي:
حذر الأمريكي "زاك دومفان" خبير التقنيات ، من تطبيق SuperVPN ، الذي أكد من خلال تتبع خوارزمياته أنه يتجسس على الهواتف الذكية ويسرق البيانات الشخصية.
وشدد الخبير على ضرورة إزلة هذا التطبيق من الهاتف فوراً ، ووفق مجلة فوربس الأمريكية ، يقول الخبير : تم تحميل هذا التطبيق أكثر من 100 مليون مرة ، دون علم المستخدمين ، وأنه يبيع بياناتهم الشخصية وأسماء جهات الاتصال وعناوين البريد الإلكتروني وتفاصيل الدفع ، وحتى نوع ونظام تشغيل الجهاز ، لمنتديات القرصنة.
كما طالب زاك دومفان بحذف برنامجي GeckoVPN وChatVPN ، بعد اكتشافه أن التسريبات تضمنت معلومات مفصلة عن 21 مليون مستخدم ، ونصح بتحميل البرامج الموثوقة ، وعدم استخدام خدمات VPN المجانية.


الاستديو
تعليقات القراء
[1] نحن
الخميس 18 مارس 2021
نحن | نحن
نحن والانتقالي وآخرين لا نفرق بين اليمنيين أو نمزق اليمن. أيها الأمراض السفلة اليمن ممزق، اليمن مفرق، اليمنيين ممزقين مفرقين من زمان من أول يوم للوحدة وزادها تمزقاً حرب 1994م. الجنوبيين يكرهوننا ونحن نكرههم ولا حل إلا في حرب طاحنة بيننا وبينهم نقتلهم كلهم أو يقتلوننا كلنا. أو أن تقوم دولتين على ما كانت قبل عام 1990م وهذا خيار يمكن أن يؤجل حرب الإبادة التي ستقع حتماً بيننا نحن والجنوبيين.
[2] نحن
الأربعاء 24 مارس 2021
نحن | نحن
وضع الجنوب كاملاً وليس التفاصيل الجنوبية ما بعد مأرب أو السلام السعودي، سيكون الجنوب في وضع حرب، حيث أننا أمام حرب أخرى أشد ضراوة ودموية، وبالنسبة من سيدعمه فمن سخر لقوات صنعاء من يدعمها سيسخر للجنوبيين من سيدعمهم في حربهم أو حروبهم وليست بالضرورة نفس الأدوات فالعالم يعج بالصراعات والتنافس على المصالح والنفوذ. لايستخف أحد من الجنوب لأنه بوصلة الحرب القادمة بزخم وطني تحرري جنوبي وعقائدي وهذه كفيلة بديمومة الحرب.
[3] نحن
الخميس 25 مارس 2021
نحن | نحن
الجنوبيون لاقيمة لهم، هم مجرد قطعان لا قائد لهم، كل واحد منهم قائد نفسه، لا رأي لهم، لا مكان لهم تحت الشمس، أرضهم لنا وهم لهم الموت والفناء، خدعهم سابقاً وحالياً البراغلة حق تعز عبيدنا، وحالياً مخدوعين من الإخونجية والسلفية والوهابية والتيارات الظلامية الإرهابية والبراغلة أيضاً. نحن لا نهتم بالجنوبيين أبداً، هم قطعان ستسوقهم السعودية والخليج إلى حضيرتنا قريباً، ففي 1994م ساقوهم إلى عندنا والآن سيسوقوهم إلى تحت أقدامنا.
شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها