القربي : قناعة السفير احمد علي هي وقف الحرب ورفع الحصار والمصالحة الوطنية
الأحد 28 فبراير 2021 08:53 مساءً
اوضح وزير الخارجية الأسبق الدكتور ابو بكر القربي ان بيان السفير احمد علي واضح من بداية الأزمة و إلتزامه بالدستور وشرف المهنة العسكرية.
وكتب القربي في تغريدة على تويتر قال فيها "بيان السفير احمد علي اوضح مواقفه من بداية الازمة و إلتزامه بالدستور و شرف المهنة العسكرية .
و أضاف اقربي قناعة السفير احمد علي هي بأن السلام و أن وقف الحرب ورفع الحصار والمصالحة الوطنية هو الطريق لانقاذ اليمن من الدمار و الحفاظ على وحدته وسيادته وهو ما دعونا اليه دائما.
الاستديو
تعليقات القراء
[1] على القوى المتسببة بقيام الحرب الاعتراف بمسؤليتهم
الأحد 28 فبراير 2021
عبده | عدن
وأولها الخوثي وانت يا قربي معهم . إما ان يتم اغراق الجميع وتعود تفس الوحوه والعبث ونفس الوجوه من جديد وبشهية العائد فهذه قمة التخلي عن المسئولية الاخلاقية عن مسببي العناء كما تفصلوها مل مرة من جديد .
[2] وحدة الموت ماتت في عدوان ١٩٩٤ على الجنوب واحتلاله
الأحد 28 فبراير 2021
سعيد باعمر | المكلا
الوحدة اليمنية سعى لها الجنوبيون وكانوا تواقين الى بناء دولة موحدة في جنوب غرب شبه الجزيرة العربية، كخطوة اولية نحو الوحدة العربية الكبرى. للاسف لم يكن في حسبان القيادات الجنوبية التركيبة المهيمنة على النظام في الشمال ونظامها ذات العصور الوسطى وحياة اللا دولة ذات الفساد المتاصل. بعد الوحدة انقضوا على الجنوب كفريسة ولم يضعوا اي اعتبار لاتفاق وحدة واعلنوا الحرب واحتلال الجنوب عام ١٩٩٤، وبذلك العدوان قضي على الوحدة.
[3] يرجع المليارات المنهوبه
الأحد 28 فبراير 2021
وليد الجازعي | عدن
قبل الحديث في السياسه لازم يتصالح مع الشعب الفقير ويعيد المليارات من الدولارات والعقارات في اروبا ودبي بعدين نتكلم في السياسه اما عن الوريا القربي هذه كرته حرق خلاص بح ماعاد لك قبول حتى بواب عماره لانك مساهم في ترسيخ الفساد ٣٣سنه
شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها
-
