حلم كان يتمناه اليمنيون ، مات الحلم وبقيت الذكريات ، وطن الحب والسلام الذي يحتضنا جميعا ، لكن وطن كهذا تجد كل
*بقلم: د. فوزي النخعي*
*في البداية* قبل الإجابة على هذا السؤال دعوني في هذه السطور أوضح لكم من هو الميسري
وقعت مليشيات الحوثي في شر أعمالها..
1. اعتقدت أن الجيش الوطني تفكك.
2. أن السعودية تخلت عن دعم الشرعية.
3. قرأت
يجب على الاطراف المشاركة في الحكومة ان تعمل بجدية وبأقصى سرعة،لإيجاد حلول جذرية للازمات التي تشهدها
يأتي الثامن من مارس هذا العام والسلطة السياسية تحتفل في خجل به ، إذا غاب عن الحفل الخطابي رئيس الوزراء و
في اليوم العالمي للمرأة وما يرافق هذا اليوم و التاريخ من الكتابة عن المرأة ودورها الرائد في شتى مناحي الحياة
القيمة الحقيقية لأي بلد و وطن هي "الثروة البشرية" و مخزونها الإبداعي و نشاطها الحيوي كقوة دافعة للبقاء .. و
من يتابع المشهد السياسي والاجتماعي في جنوب اليمن يدرك مدى خطورته وعدم الإمكانية من حلوله لأنه صراع
في مثل هذا اليوم من عام 1973م التقيتُ لأول مرة بالرئيس السوفياتي ليونيد بريجنيف، وحينها كنتُ رئيساً للوزراء
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها