الاثنين 08 مارس 2021 10:07 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 09:23 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 09:14 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 09:02 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 08:37 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 08:30 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 07:37 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 07:10 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 07:00 مساءً
الاثنين 08 مارس 2021 06:55 مساءً
قبل عدة أشهر كتبت مقال يتحدث عن محافظة شبوة والتحول العظيم الذي قام به المحافظ بن عديو بمساعدة ابناء شبوة ، تلقيت على اثرها العديد من الردود التي تصفني بـ "المطبل" كنت حينها اعي بما اقول و أثق
كل شيئا معطل، كل الحياة في عدن خاصة كونها عاصمة الجنوب معطلة، في الظلام الدامس خرجنا كعادتنا للذهاب إلى المسجد لتأدية صلاة الفجر،ظلام في البيوت وفي الشوارع والمساجد،عادت بنا الحياة إلى ماقبل
صدر لنا الغرب عيداً عالمياً للمرأة وحدده ليكون الثامن من مارس من كل عام، وكغيرنا من الشعوب العربية قبل بعضنا بهذا العيد وكل واحد ينشد به ضالته، البعض جعل من هذا اليوم مصدر دخلاً، والبعض الآخر
الحياة في اليمن وأيامها، اصبحت أشبه ما تكون بإنسان يتلقى بظهره العاري تساقط أحجار متباينة الحجم تتدحرج من أعلى جبل، محاولا برغمها أن " يعيش". بصفة عامة صرنا نحن الشعب اليمني جملة
لدورها البالغ والمهم ، ولثقلها في ميزان المجتمع الانساني ، استحقت المرأة أن يفرد لها اليوم (الثامن من مارس) ليكون عيداً لها ، مع ان هذا لايكفيها ولن يوفيها حقها ، ولكنه مجرد تذكير وإشارة
التقطع، والاختطاف والتنمر على المساكين سلاح الضعفاء، والجبناء، ولا تعالج الأخطاء بالأخطاء، ولا تنتصر لمظلمتك بمظلمة مثلها، وإن عجزت عن تحريك مظلمتك فلا ترمي بحجارة الظلم لتنتصر، فالظلم لا
لم يكن ببال كلارا زيتكين* تخصيص يوم بعينه ليكون يوم المرأة العالمي ولربما لم يكن ذلك بهين على القادة السياسيين خاصة في بلدان العالم الثالث والدول الفقيرة التي غلبت عليها النظرة
حين لامست قدماي ارض مأرب الأبية سرت في جسدي حماسة الشموخ والعزة . وكأن تراب مأرب يخبرني مُرَحِّباً ، لا ينبغي لمن تلامس قدماه تراب مأرب إلا أن يكون عزيزا شامخا .من جاء مأرب زائرا ومناصرا فاهلا
كان برنامج ميليشيات الحوثي الارهابية سابقاً في التحشيد والتجنيد لجبهاتها ، ان يذهب قيادتها إلى كل قرية او يستدعوا مشائخ وشخصيات من كل منطقة ، ويطلبوا منهم ان يقدموا من كل قرية عدد محدد للقتال
كتبت مقال الاسبوع الماضي في صحيفة عدن الغد بعنوان ( لماذا يتمنى الشعب عودة النظام السابق )
وبينت أسباب فشل النظام الحالي في تحقيق نظام الدولة وقد نعذر هذا النظام لأنه عائش بين فكي كماشة مليشيات