كثر الهرج والمرج بالمناطقية والشخصنة للقضية  والمديح لذا وكيل الاتهامات على ذاك ولم نشاهد من اعمالهم الا الفتن فمن المستفيد من تلك الصراعات اكيد اعداء الجنوب هم من يستفيد من ذلك وهناك

  بعد ما غادر الرئيس هادي من صنعاء إلى عدن سعى إلى نقل العاصمة من صنعاء إلى عدن وأعطى للجنوبيين كافة حقوقهم المشروعة من تعيينآت من رئاسة الحكومة والوزراء والمحافظين والقيادات الأمنية

محاولة الاغتيال التي تعرض لها محافظ تعز امين محمود  في عدن ، يجعلنا نحكم من خلال معطيات الواقع  ان هناك طرفان يقفان وراء تلك الحادثة. الطرف الأول : أعداء الدولة. وهم اطراف جنوبية تحارب

أصبح العنف هو العصا التي يضرب بها البلاد العربية على وجه الخصوص والعالم أجمع فحين تستقيم الأمور في دولةٍ ما على مختلف الأصعدة السياسية والاجتماعية والاقتصادية , ويعجز العابثون القابضون على

يرقب شعب الجنوب العربي العظيم ويترقب حدثا مثيرا للاهتمام بحلول يوم الخميس القادم السادس عشر من أغسطس 2018م بفارغ صبر ألا وهو موضوع عقد الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي اجتماعا

يراهن الكثير من العرب واليمنيين على عدم امكانية نجاح أي جهود سياسية او وطنية تبذل اليوم في سبيل ايقاف الحرب ووضع حد لنزيف دماء أربع أعوام من القتل والدمار والويل والحصار، مالم يكن المارد

تمنيت عدن مثل الدوحة ونعيش حياة سعيدة مثل بعض البلدان الاخرى والشعب الجنوبي يعيش مثل المواطنين في البلاد الاخرى والوضع الاقتصادي مثل قطر. لا نريد نسمع التفجيرات والاغتيالات والنهب والفساد

عندما تقرر إن تصبح ثائراً يجب عليك أن تبدأ بوضع هدفك الثوري وأن لا يتغير مهما كانت الظروف . فبعد عام 2016 بدأت حملة هجمة شرسة وممنهجة في عدن لتزييف هذا الحدث التاريخي والانتقاص منه وتشويه صورته

منذُ انطلاق الحراك الجنوبي في 24 مارس 2007م الُذي انتفض كِالبراكين المشتعلة في شوارع الجنوب ضد قوات الاحتلال اليمني الشمالي الغاشم بهبة شعب وصوته الهادر والزحف كالسيول الجارفة في ساحات الوغى

الشهيد القائد المهندس / عبدالله أحمد حسن الضالعي ، وأنا بصدد الكتابة عنه ببعض الكلمات والعبارات بمناسبة الذكرى الأولى لأستشهاده ، التي منها أحاول و بما أوتيت من إمكانية وجهد فكري ، أن أنتقي